–قالﷺ:“كلكم يدخل الجنة إلا من أبى” قالوا:ومن يأبى يارسول الله؟،قال:”من أطاعني دخل الجنة،ومن عصاني دخل النار” رواه البخاري -إن غاية مايتمناه المرء دخول الجنة
الرقائق
الدنيا حُلم
قال بعض الزهاد: ماعلمت أن أحدا سمع بالجنة والنار تأتي عليه ساعة لا يطيع الله فيها: بذكرٍ، أو صلاةٍ، أو قراءةٍ، أو إحسان. ماتذكر
نفائس الأنفاس
نفائس الأنفاس لا شيء أنفس من العمر..! عمر الإنسان القصير والذي لا يتجاوز عشرات معدودة من السنين سيُسأل عن كل لحظة
وتضحكون ولا تبكون
(وتضحكون ولا تبكون) قال الله عز وجل في آخر سورة النجم: ( أَزِفَتِ الْآَزِفَةُ (57) لَيْسَ لَهَا مِنْ دُونِ اللَّهِ كَاشِفَةٌ (58) أَفَمِنْ هَذَا الْحَدِيثِ
بادروا بالأعمال
بادروا بالأعمال يقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((بَادِرُوا بِالْأَعْمَالِ سَبْعًا: هَلْ تَنْتَظِرُونَ إِلَّا فَقْرًا مُنْسِيًا, أَوْ غِنًى مُطْغِيًا, أَوْ مَرَضًا مُفْسِدًا, أَوْ هَرَمًا
الخوف من الله
الخوف من الله ذكر الله – تعالى – في كتابه آيات كثيرة تدل على عِظَم شأن الخوف، وأنه منزلة لازمة للمؤمن في حياته الدنيا؛
الأعمال بالخواتيم
الأعمال بالخواتيم حياة الإنسان في هذه الدنيا محدودة، وأنفاسه معدودة محسوبة، آماله تُطوى، وعمره يفنى، وبدنه تحت الثرى يبلى، يقول ابن مسعود – رضي